نقاش:عمر بن الخطاب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ليت أمة الإسلام أنجبت كالفاروق واحدا لكل عصر لكان حال أمتنا اختلف فعلا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد عجزت النساء ان يلدن مثله

فعلا انه كان خير خلق الله واعدلهم ويا ليت كل المسلمين يتبعون خطاه

بسمه تعالى : ملاحظتي على المقال أنه ليس طرحا موسوعيا إذ دور العاطفة و الانحيازية واضح فيه تماما و هو يمثل رأي أهل السنة فقط في مقابل طائفة كبيرة من طوائف المسلمين و هم الشيعة الذين لديهم الكثيرة من الملاحظات على شخصية عمر بن الخطاب و غيره من الصحابة كان من الجدير على أقل تقدير الإشارة إلى وجودها من باب الحيادية العلمية و الأمانة و ليس المقصود هنا الطعن في شخصية عمر بن الخطاب

[تحرير] لماذا..؟

إذا كان ما يسمون "المسلمون الشيعة" يرون خلاف ذلكـ لماذا لا يكتبون ذلكـ..؟

لا أظن أن أي مسلم على منهاج أهل السنة والجماعة يود أن يكتب خلاف ذلكـ ..!! شيخ الإسلام 18:55, 1 فبراير 2007 (UTC) شيخ الإسلام

[تحرير] لا يصح ذكر مساوئهم ولا غيرهم...

يا هذا أتق الله...

هؤلاء صحابة رسول الله نحن نذكر الجانب الإجابي لنقتدي بهم فيه...

و الله قد رضي عنهم و أرضاهم... قال تعالى:(لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم و أثابهم فتحاً قريباً)الفتح-18-

أتق الله...

أتريد أن نذكر مساوئ أهل البيت...

نحن نحبهم...و نحب عمر و أبو بكر...و علي و عثمان...

لا داعي لذكر ذلك...

كما أنت لا تريد ذكر مساوئ أهل البيت نحن لا نريد ذكر مساوئ أي صحابي و صحابية...

ولا يخفا إستشارت الرسول لعمر في كثير من المواقف...و تأييد القرآن له أيضاً في مواضع كثيرة... ومنها:

1-قوله تعالى: (ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الحياة الدنيا والله يريد الآخرة و الله عزيز حكيم)الأنفال-67- نزلت عندما أبدى عمر رأيه للرسول صلى الله عليه و سلم بأن يقتل الأسرى من المشركين في بدر و لكن الرسول بادلهم...

2-قوله تعالى: (ولا تصل على أحد منهم مات أبداً و لا تقم على قبره إنهم كفرو بالله و رسولهو ماتو و هم فاسقون)التوبة-84- نزلت في أحد المنافقين لما قال عمر للرسول صلى الله عليه و سلم لا تصل عليهم و لكن الرسول صلى عليهم و لكن الرسول بشر يخطأ و يصيب...

3-قوله جل و علا: (و اتخذوا من مقام إبراهيم مصلى)البقرة-125- لما أستشار الرسول صلى الله عليه و سلم...

وغيرها الكثير...

وبعد كل هذا تريدون ذكر مساوئهم...

ألا تستحون...

أبو عبيدة 08:10, 9 فبراير 2007 (UTC)أبو عبيدة