نقاش:الفصل العنصري في إسرائيل (اتهام)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هل هذا المقال يتوافق مع سياسة ويكيبيديا؟!!برأيي الشخصي,لاBanias 15:44، 15 سبتمبر 2007 (UTC)

قمت بمسح قوالب حيادية و خلاف. لا أرى هنا في هذه الصفحة ما يبرر وضعها. أرجو النقاش قبل وضع هذه القوالب. أو على الأقل وضع تبرير لها. --صانع القوالب 11:48، 17 سبتمبر 2007 (UTC)

فهرس

[تحرير] تسمية جديدة

صانع القوالب أنا بصدد إعداد مقال جديد بعنوان سياسة الفصل في إسرائيل أو المتعارف عليه هافرادا حيث أن اسم هافرادا كلمة عبرية تعني الفصل و أخشى إذا سمي المقال بها أن لا تفيد القارىء العربي لعدم معرفته للمصطلحات العبرية، كما أخشى أن يتم الخلط ما بين الاسم الذي اقترحته أنت الفصل العنصري في إسرائيل و ما بين المقال الذي أقوم أنا بإعداده، إلا أنني أؤيد تغيير الاسم إلى اسم بكلمات أقل بشكل يحافظ على المعنى..

شكراً Yamanam 12:12، 17 سبتمبر 2007 (UTC)

لا مشكلة أخي يامانام، الإسم الحالي لم يتم النقاش حوله، مجرد حساب سجل من أجل نقل الإسم مرتتين متتاليتين، و بالتاي وضع تحويلة مركبة تمنع الجوجل من الوصول الى المقال النهائي بسهولة و تجعله يضعه إن ظهر في تصنيف متأخر. الفكرة هي تسهيل الوصول الى أي مقالة في ويكيبيديا. نحن نتعارف هنا على وضع أقواس بعد الإسم في حالة التسميات التي قد تكون فرعية مثل : أبي فوق الشجرة (فلم). هنالك عدة نقاط مهمة في الإسم من ناحية عربية. أولا كلمة مزاعم تنقل المقال الى حرف الميم، و الموضوع في الأصل يتكلم عن عبارة فصل عنصري الواقع في حرف الفاء. بشكل عام نحاول عدم وضع حتى الألف و اللام في بداية الكلمة، لوضع المقال في مكانه الصحيح. الإسم يجب أن يكون سهل الوصول و معبر و بدون تعقيدات قد تفرضها اللغة العربية على الترتيب. أية أفكار ستكون محل ترحيب.--صانع القوالب 03:32، 18 سبتمبر 2007 (UTC)

كلام جميل أخي، شكراً على الإيضاح و على المعلومات الإضافية. إفعل ما تراه مناسباً..

شكراً Yamanam 06:50، 18 سبتمبر 2007 (UTC)

[تحرير] الحذف

لا يوجد أي نوع من التطابق و التوافق ما بين سياسات الحذف و ما بين ما هو وارد في هذه المقالة...

Yamanam 08:58، 18 سبتمبر 2007 (UTC)

أخي الكريم,كيف لا يوجد تطابق؟..موضوع المقالة نفسه مخالف لسياسة ويكبيديا.لا تنسى ان ويكبيديا هي موسوعة و مبدأها الاساسي هو الحيادية و الموضوعية و عدم ادخال وجهات النظر فيها.هناك من يرى ان اسرائيل ليست عنصرية..سأعطيك مثال بسيط:من المعروف ان موسوليني كان ديكتاتوريا,لكننا لا نستطيع الكتابة عنه في ويكبيديا انه كان حالكما ديكتاتوريا لأنه يبقى وجهة نظر و الاهم من هذا لا يوجد دليل مادي على انه ديكتاتوري..Banias 15:00، 18 سبتمبر 2007 (UTC)

أخي الكريم يمكنك النظر إلى تصنيف:دكتاتوريون وستجده هناك :D وقراءة أول جملة بصفحته أيضا.. ربما تريد مناقشة العنوان أو المحتوى.. لكن هذه الأحداث حدثت بالفعل وموثقة.. فلا مبرر لحذفها مادامت حقائق.. ربما يمكن تعديلها إذا كانت الطريقة المعروضة غير مناسبة للموسوعة -حسن إبراهيم 15:06، 18 سبتمبر 2007 (UTC)

برأيي يجب التغيير في ذلك الموضوع ايضا و كتابة موسوليني هو رئيس ايطالي (وصف) بالدكتاتور او شيئ من هذا القبيل..لأنه بالدرجة الاولى رئيس و كما تعلم لا يوجد منصب سياسي اسمه دكتاتور بل هي صفة فقط Banias 15:48، 18 سبتمبر 2007 (UTC)

أشكر الزميل حسن على تعقيبه، و أنا أؤيد إعادة العرض أيضاً إذا كان في أسلوب العرض أي مشكلة، تفضل قم بذلك بانياس لكن يجب أن تحافظ على المعنى و أن تسعتمل المراجع. لا داعي لإعادة اختراع العجلة، يمكنك مراجعة نقاش:مشروع تقسيم المسجد الأقصى حتى تتمكن من معرفة وجهة النظر في الموسوعة و ما يجب أن تحتوي: التالي هو اقتباس لما هو وارد في الصفحة المذكورة يرجى قرائته بتمعن يا بانياس:

بدايةً أود لفت أعزائي المستخدمين بأن كل كلمة في المقال تستند إلى مراجع صحيحة و موثوقة، و إذا اعتقد المستخدمون بأن المقال ينقصه الاستشهاد بمصادر و مراجع فسوف أقوم بإضافة المزيد من المصادر و المراجع... أما بالنسبة لكون المقال ليس موسوعي، فبدءً تعرف الموسوعة على أنها محاولة لتوثيق المعرفة الإنسانية و جمعها، ومما لا شك فيه (و في حالة صحة المراجع المستعملة في المقال) أن حقيقة الحفريات حول المسجد الأقصى هي معرفة إنسانية شأنها كشأن المعرفة الإنسانية التي تخص تدمير الهيكل في المرة الأولى و الثانية و الثالثة و التي توجد في معظم الموسوعات، و من هنا يتوجب علينا توثيقها و جمعها، و كون ويكيبيديا هي موسوعة فيتوجب علينا جمع هذه المعرفة سالفة الذكر و توثيقها هنا حتى لا يأخذ علينا التاريخ بأننا أهملنا حقبة معينة أو حادثة معينة أو فترة معينة. و إذا صح ما تم جمعه في المقالة (و هو صحيح بناءً على المراجع الموثوقة) فسينتهي الأمر بالمسجد الأقصى منهاراً!!!! هل يقبل التاريخ منا أن لا نوثق هذه الأحداث، و إذا لم ينهار فإننا نكون قد كتبنا أحداث حقيقية جرت و حدثت وفقاً لمصادر موثوقة. أما إذا كانت الألفاظ غير محايدة، فأقول، حيث أنني كاتب المقال، بأنني إنسان لست كامل و بالتالي مقالتي ليست كاملة!!، و أتمنى (أرجو أن لا يكون كلامي قاسياً) ممن يجد ألفاظاً غير محايدة بأن يقوم بتغييرها بشكل لا يضر بالمعنى و الحقائق، و طبعاً طالما كان التغيير صحيحاً و موثقاً فهذا يعني إعطاء قوة أكبر للمقالة. بالنسبة لادعاءات الخرق الخطير لمبادىء الموسوعة فإنني أود القول بأنني سأعكف بعد انتهائي من مقالة عنصرية إسرائيل على ترجمة المقال إلى الإنجليزية، حتى تنتشر المعرفة و يعرف الناس الحقائق بشكل موثق.

شكراً Yamanam 09:08، 19 سبتمبر 2007 (UTC)

[تحرير] عنوان المقال

الاسم الصحيح إملائياً هو الفصل العنصري في إسرائيل (اتهام) و ليس الفصل العنصري في إسرائيل (إتهام) حيث أن الألف في كلمة اتهام هي ألف موصولة تقرأ و لا تكتب. يرجى الإبقاء على كلمة اتهام كما هي.

و شكراً Yamanam 09:22، 19 سبتمبر 2007 (UTC)

[تحرير] التحريض

ثمة هنا مثال آخر من التحريض ضد إسرائيل في ويكيبديا العربية دون أن يحتج أحد ضد هذا الاستفزاز.

  1. تشير المقالة إلى الضفة الغربية وقطاع غزة كأنها جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل، وهذا ليس صحيحا. تعتبر الضفة منطقة محتلة في رأي جميع الأطراف. كيف يمكن إعطاء جنسية إسرائيلية لمن يعيش في الأراضي المحتلة ويقاوم ضد الاحتلال؟
  2. جميع السكان العرب داخل الخط الأخضر يملكون على جنسية إسرائيلية بما في ذلك حق الاقتراع، جوازات سفر إسرائيلية، التعليم في جهاز التربية الإسرائيلية وغيرها من حقوق المواطن. السود في إفريقيا الجنوبية لم يملكوا على هذه الحقوق.
  3. يحق للسكان العرب في المناطق التي ضمتها إسرائيل، أي شرقي القدس وهضبة الجولان، حيازة مكانة مقيم دائم في إسرائيل. هذا يعني أنهم حائزون على جميع حقوق المواطن ما عدا حق الاقتراع وحمل جوازات سفر إسرائيلية. في 1981 اقترحت إسرائيل على سكان الجولان اقتناء المواطنة الكاملة لكن معظمهم رفضها ما عدا سكان قرية غجر العلوية.
  4. اللغة العربية هي لغة رسمية في إسرائيل وتظهر على جميع اليافتات والإعلانات الرسمية. يمكن للمواطنين العرب التعليم بلغتهم في جهاز تربوي خاص بهم، ويمكنهم أداء الامتحانات الرسمية بالعربية.
  5. لقد قام فلسطينيون من الضفة والقطاع بمئات الاعتداءات منذ عام 2000 ضد مواطنين إسرائيليين (يهود وعرب) داخل الخط الأخضر، مما أدى إلى مقتل 1400 مواطنا على الأقل. حتى بعد انسحاب إسرائيل من قطاع غزة ما زالت شن الاعتداءات ضد مدنيين إسرائيليين من قطاع غزة. هل يمكن لإسرائيل فتح حدودها مع الضفة والقطاع دون خوف من سفك الدماء على أراضيها؟ Drork 08:02، 23 سبتمبر 2007 (UTC)
تحريض مرة أخرى؟؟؟ توقف عن اتهاماتك التي كما رأيت لا تفيدك بشئ هنا.. ناقش المحتوى بدون إلقاء اتهامات -حسن إبراهيم 20:13، 23 سبتمبر 2007 (UTC)
أنا لا اتهم أحد بل أقول ما هي طبيعة المقالة. إنها تحريض ضد إسرائيل لا غيره، وهي عيب على مشروع ويكيبديا. هل تريد أن أكرر نقاشي الوارد أعلاه؟ تفضل:
  • ليس الضفة والقطاع جزء من دولة إسرائيل بل مناطق يقاوم سكانها ضد إسرائيل عن طريق العنف. لذلك التساؤل لماذا لا تمنح الدولة الجنسية الإسرائيلية لهؤلاء السكان هي مجرد نكتة حزينة.
  • في المناطق التي ضمتها إسرائيل إلى أراضيها منحت الدولة مكانة شبيهة بمكانة مواطن وإمكانية التوطن لمن يريد بذلك (سكان قرية غجر الجولانية هم جميعا مواطنين إسرائيليين منذ 1982 بعد أن وافقوا على التوطن).
  • جميع العرب الذين بقوا داخل حدود الخط الأخضر 1949 هم مواطنون إسرائيليون ويحملون جوازات السفر الإسرائيلية كما لهم حق الاقتراع للكنيست. هناك 3-4 أحزاب عربية في الكنيست الإسرائيلي وكذلك أعضاء عرب في الأحزاب اليهودية. هل كان للسود في إفريقيا الشمالية حق الاقتراع؟ هل كان نواب سود في برلمان إفريقيا الجنوبية؟ هل حاز السود على مواطنة كاملة؟ من يعرف الحقائق ولا يريد مجرد التحريض يعلم أن هذه المقارنة هي كلام تفه.
  • فيليس بينيس المذكورة في المقالة هي مجرد عضو في معهد أمريكي [1] لا أكثر من ذلك. هي مذكورة في المقالة كأنها ممثلة رسمية للأمم المتحدة. على ما يبدو هي لم تزر إسرائيل أبدا ورأيها لا تستنيد إلى أي بحث رصين. هل يمكنني إيراد رأي بقال حارتي هنا أيضا؟
  • أنا أقرأ مقالات داني روبنشتاين في صحيفة هآرتس بالعبرية كل أسبوع. هو ينقد الجدار الفاصل ولكنه لا يقول إن إسرائيل دولة عنصرية. المصدر الذي يرد في هذه المقالة هو اقتباس الاقتباس. مقالة من "واي نيت" التي تقتبس تقرير للأمم المتحدة الذي يقتبس كلام روبينشتاين. من الواضح أن اقتباس الاقتباس غير دقيق. هل هناك اقتباس مباشر من داني روبنشتاين، أم هل كل شيء مسموح عندما تريد شتم إسرائيل؟
  • مدينة عكا مدينة إسرائيلية وليست مدينة محتلة. جميع سكان عكا من العرب واليهود مواطنين إسرائيليين. في عكا مساجد عديدة كلها مفتوحة وناشطة خلال رمضان وباقي أيام السنة. بعض سكان المدينة اليهود طلبوا خفض صوت مكبرات الصوت في أحد المساجد. هل هذه العنصرية؟ موقع الجزيرة يعرض الأمر بصورة مضللة وكاذبة: أولا يقول إن عكا مدينة محتلة بينما تكون مدينة إسرائيلية، ثم عندما يقول إنه حظر من الشرطة الإسرائيلية على الأذان. إذا كذب موقع الجزيرة هل يعني هذا أن ويكيبديا يجب عليها الكذب أيضا؟ Drork 21:59، 23 سبتمبر 2007 (UTC)

[تحرير] مقالة

ان هاذة المقالة مخالفة ومناقضة لويكبيديا... يجب حذفها بسرعة--Osamah.w 19:13، 1 أكتوبر 2007 (UTC)

[تحرير] شرعية "دولة إسرائيل" وعدم عنصريتها

أينما يطرح موضوع حول إسرائيل يجدك المرء، يا درور، حاضرا للتصدي لأي نقد لهذا الدولة أو رفض لها. أنك تكرر دائما مع بعض المريدين والمغرمين بحب إسرائيل نفس الحجج الإستعمارية القديمة. إذا كنت، كما تدعي، مغرما بالموضوعية وعدم التحيز، فإني أود أن أسألك عن السكان الأصليين ؟ ماذا عن شعب فلسطين العربي وحقوقه الوطنية؟

إن شرعية أي دولة وسيادتها تعتمد على مدي إلتزامها بالأعراف والقوانين الدولية، وهذا الإلتزام، وما يتمخض عنه هو فقط الذي يحدد هذه الشرعية والسيادة ويجب أن يخضع دائما للمراجعة والنقاش. كم من الدول الإستعمارية والعنصرية التي كانت شرعية وذات سيادة اختفت من الخارطة السياسية في العالم خلال القرن الماضي. أين ألمانيا النازية وهتلر؟ أين إيطاليا الفاشية وموسوليني؟ أين الأنظمة العنصرية الإستعمارية في أفريقيا: في الكونغو وأنجولا وروديسيا وموزمبيق وجنوب أفريقيا، التي كانت بدورها "شرعية وذات سيادة" وقريبة الشبه بإسرائيل؟ الشرعية والسيادة التي تتحدث عنها يا درورك، مشكوك فيها على نطاق والسع وغير صحيحة، لأن إسرائيل لم تحترم حتى اليوم قرار التقسيم الصادر من الأمم المتحدة عام 1947، الذي شرع وجودها بشروط ولم تطبق قرار عودة اللاجئين، الذين أقتلعوا من منازلهم وقراهم ومدنهم بغير حق، سوى قانون القوة. وهذه الشرعية على أي حال لا يمكن أن تشكل حصانة من العقاب، كما يفهمها الصهاينة ويريدونها، عند عدم الإمتثال لقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي وميثاق حقوق الإنسان، واسترداد حقوق شعب فلسطين في العودة والحرية والإستقلال والسيادة. إذا وضع المرء كل هذه الأمور وعشرات القرارات، التي ترفض إسرائيل تنفيذها في الحسبان فإن إسرائيل تضع نفسها خارج القانون الدولي وتصبح دولة غير شرعية، وليس عنضرية فقط. . إن الدعم الغربي والأمريكي اللامحدود وحده، الذي تعتمد عليه في التنكر لحقوق شعب فلسطين لن يقدم لإسرائيل ضمانة أو حصانة إلى الأبد ولن ينزع عنها طبيعتها العنصرية الموثقة. كذلك العمليات التجميلية التي تلجأ إليها إسرائيل بوضع وزير عربي هنا وممثل هناك (ثم محاولة تكميم أفواههم وإسكاتهم ورفع الحصانة عنهم وإقالتهم وتقديمهم للمحاكمات الصورية بعد إستنفاد أغراض مسرحية التجميل، كما يحدث حاليا مع الأستاذ عزمي بشارة)، لن تخفي السياسات العنصرية للكيان الصهيوني، الذي قضى حتى الآن على مئات القرى العربية في فلسطين الداخل عن طريق الإبادة والطرد أو إعلانها مناطق عسكرية ومصادرتها. الإحتلال للجولان والقدس والضفة الغربية وغزة منذ 40 عاما وبناء المستعمرات والجدار العازل ومصادرة الأراضي وضم القدس والجولان واعتقال الآلاف من الفلسطينيين والحصار وقلع الأشجار وهدم المنازل والمخيمات على رؤوس أهلها بالطيارات والصواريخ والمدافع والمجنزرات وتقطيع أوصال الضفة الغربية وغزة باختراع المعابر، ... وغيرها الكثير. كل هذا هو أيضا عنصري وغير قانوني ومحرم دوليا. يا سيد درورك، تفضل بذكر جريمة حرب أو إحتلال واحدة فقط، لم ترتكبها "إسرائيل" في حق العرب الفلسطينيين العزل، ضد شعب فلسطين ومالكها الشرعي الحقيقي. مثل هذه الإدعاءات الباطلة التي تذكرها عن السيادة والشرعية وإحترام حقوق الفلسطينيين، تفندها كثير من الوثائق والتقارير والمؤلفات، التي أصدر بعضها شخصيات يهودية محلية ودولية معروفة أنظر المراجع والروابط التالية:

The Ethnic Cleansing of Palestine by Ilan Pappe, University Haifa

التطهير العرقي في فلسطين

للمؤرخ ايلان بابه أستاذ التاريخ بجامعة حيفا

http://www.20at.com/newArticle.php?sid=4907

http://www.aljazeera.net/news/archive/archive?ArchiveId=365078

http://www.alhayat.com/special/04-2007/Item-20070418-05a963f7-c0a8-10ed-01c3-5b6cc552df7a/story.html

• إتحاد الأساتذة الجامعيين البريطاني

http://www.alquds.com/inside.php?opt=2&id=43179

إن مناقشة هذه المقالة الفصل العنصري في إسرائيل من أجل إثرائها شيئ مهم ومطلوب، يجب أن بشارك فيه كل محب للعدالة والحرية وكل مدافع شريف عن كرامة الإنسان وحقوق الشعوب. أما العمل على إفراغ المقالة من مضمونها وإنكار الحقائق الأساسية حول عنصرية إسرائيل وتجاهل مأساة شعب فلسطين العربي فهو إستفزاز صارخ لكل المشاعر والقيم الإنسانية، يجب تفنيده ورفضه. --ع ع 21:10، 2 نوفمبر 2007 (UTC)

[تحرير] المقالة لا تتحدث عن إسرائيل

بغض النظر عن مضمون المقالة، فإن تسميتها مضللة. نصيب الأسد من المقالة تصف الوضع في الضفة والقطاع، وهما منطقتان تعتبران مناطق محتلة أو مناطق تخت إدارة السلطة الفلسطينية في القانون الإسرائيلي والدولي. قطاع غزة هي منطقة خاضعة لسيطرة حكومة عينتها حركة حماس الفلسطينية أما الضفة فتخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية أو لسيطرة الجيش الإسرائيلي. ليس سكان الضفة والقطاع إسرائيليين ولا يريدون أن يكونوا إسرائيليين ولا تريد إسرائيل أن يكونوا من بين مواطنيها. Drork 13:14، 5 مارس 2008 (UTC)