نقاش:الحرب الأخيرة بين الروم والفرس

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الحرب الأخيرة بين الروم والفرس مرشحة حاليا لتكون مقالة جيدة. شارك في تقييمها وفق الشروط المحددة في شروط المقالة الجيدة وضع رأيك في صفحات مرشحة كمقالات جيدة.

تاريخ الترشيح: لم تحدد تاريخا رجاء عدل القالب حسب ما يلي: {{مرشح مج|أدخل التاريخ بأي شكل تراه مناسبا}}

حسب المصادر التي قرأتها أعتقد ان اسم الباراثيون أو البارثيون يجب ان يعدل و يصبح الفرثيون و هو الاسم الأكثر انتشارا في كتب التاريخ باللغة العربية .--A z i z 02:08, 14 مارس 2007 (UTC)

كلامك صحيح. وكذلك هي الحال مع كنيسة قمامة، وقد سميت بذلك لأن اليهود كانوا قد جعلوا مكانها قمامة، فلما جاءت هيلانة بنت محلها تلك الكنيسة. قال ابن خلدون في مقدمته: ثم اختلف حال ملوك الروم في الأخذ بدين النصرانية تارة وتركه أخرى، إلى أن جاء قسطنطين وتنصرت أمه هيلانة، وارتحلت إلى القدس في طلب الخشبة التي صلب عليها المسيح بزعمهم، فأخبرها القساوسة بأنه رمي بخشبته على الأرض، وألقي عليها القمامات والقاذورات. فاستخرجت الخشبة، وبنت مكان تلك القمامات كنيسة القمامة كأنها على قبره بزعمهم، وخربت ما وجدت من عمارة البيت، وأمرت بطرح الزبل والقمامات على الصخرة، حتى غطاها وخفي مكانها جزاء بزعمها عما فعلوه بقبر المسيح. ثم بنوا بإزاء القمامة بيت لحم، وهو البيت الذي ولد فيه عيسى عليه السلام

وقال ابن القيم: وأما قمامة فليس لها ذكر في كتب الأنبياء عليهم السلام بل إنما ظهرت قمامة في زمن قسطنطين الملك لما أظهرتها أمه هيلانة الحرانية لما جاءت بيت المقدس واختارت من اليهود ثلاثة وسألتهم أن يدلوها على موضع الصليب فامتنعوا فعاقبتهم بالحبس والجوع فدلوها على موضعه في مزبلة فاستخرجوه وجعلته في غلاف من ذهب وحملته وبنت كنيسة القمامة في موضعه--إسلامي 04:06, 14 مارس 2007 (UTC)