نقاش:العرب وإيران
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
خارطة مال اقوام ايراني غير صحيح. لا عرب ساكنا بجنوب ايران. اعراب يسكنون باقليم خوزستان. في عاصمة احواز (اهواز) اغلب سكن عرب لكن في كل اقليم خوزستان عندنا بختياري, فارس و عرب و كرد و لر و غيرهم.
[تحرير] تعبير عن موقف سياسي\ديني
تحياتي أعتقد أننا هنا ننشر معلومة من دون رأي سياسي . و مع محاولتنا قدر الإمكان على الحفاظ على الحياد . و كتابة معلومة دون عواطف.
ثم ظهرت الثورة الإسلامية في إيران. وأثار ظهورها تأييداً شعبياً عند العرب في البداية، لكن ما لبث الأمر أن ظهر على حقيقته عندما أعلن الدستور الإيراني تبني المذهب الشيعي الاثنا عشري فقط كمذهب رسمي، وما لحق ذلك من زيادة اضطهاد أهل السنة في إيران، ثم بدأت تظهر نوايا الخميني في تصريحاته بضرورة تحرير مكة وأن الطريق إلى القدس يمر من كربلاء (العراق).
مقطع كالذي سبق و خاصة جملة مثل لكن ما لبث الأمر أن ظهر على حقيقته تبدو كأن الكاتب يعارض الثورة الإسلامية الإيرانية . و لا يقدم معلومة عنها .
النقطة الثانية : نوعية المراجع . كافة المرجع و الإتصالات الخارجية ، هي لمواقع معارضة لإيران ، و لا تقدم رأيا حياديا أو متوازنا .
النقطة الثالثة : لا تزال علاقة إيران مع الكثير من الدول العربية مضطربة، وخاصة دول الجوار، باستثناء سوريا التي تحكمها أقلية شيعية نصيرية. أرى ان هذه الجملة غير مكتوبة بحيادية . وكلمة أقلية شيعية هي غير دقيقة . تظهر الجمل السابقة عداوة للمذهب الشيعي . و تبدو كأن الكاتب من الطائفة السنية و يعارض إيران مذهبيا . أرجو إبداء الرأي حول حذف المقطعين السابقين . و دمتم
- أوافقك الرأي بشأن النقطتين الأولى والثانية. أما الثالثة فهي حيادية وصحيحة كذلك. --إسلامي 05:48, 22 يناير 2007 (UTC)
-
- ما هي المعلومة الخطأ في النقطة الأولى؟ وماهو الكلام العاطفي؟ لقد عشنا تلك الفترة وكلنا لمس مباركة الدول العربية للثورة والفرحة بها ومالبثت تلك الفرحة ان خبأت، هذه حقائق ولسنا بحاجة لقراءة مواقع المعارضة الايرانية لنعرفها فقد عشناها بدون مواقع انترنت في لحظتها، أما بخصوص النقطة الثالثة، فالنصيرية الحاكمة في سوريا هي أقلية وهي حقيقة. --أبو سليمان 06:19, 22 يناير 2007 (UTC)
[تحرير] سابور الثاني
لا أحد ينكر أن سابور الثاني ذا الأكتاف عاث في أراضي العرب فسادا وقتل منهم الكثير وخلع أكتاف الكثير، ولكن ألا يذكر في المقالة أن العرب هم البادئون في الظلم فهذا انعدام للحيادية. هاجم العرب بلاد فارس واحتلوا أجزاء منها وعاثوا فيها فسادا (انظر تاريخ الطبري وتاريخ ابن خلدون)، وذلك بعد أن علموا أن سابور الثاني كان لا يزال غلاما حدثا، فلما كبر سابور انتقم بطريقة وحشية وكاد يفني قبائل عربية عن بكرة أبيها. أي أن انتقامه كان مبالغا فيه، ولا شك كان فيه عنصرية فمما ذكر في المصدرين الآنفي الذكر أن سابور أراد أن يثبت للعرب أنه لن تقوم لهم قائمة. --Marquez 18:31, 1 أبريل 2007 (UTC)
يقول ابن العديم: "وإنما سمي سابور ذو الأكتاف لأنه كان يخلع أكتاف العدو. وهو الذي قتل إيادا، وإنما كان جرم إياد عنده إن شاة لرجل من أهل السواد سرقت فاتهم بها رجلاً من إياد، كان دخل السواد في حاجة له فقتل سابور إيادا، وهربت بقية منهم فدخلت بلاد الروم، فخلع سابور أكتاف من بقي منهم". أهل السواد يعني أهل العراق. فهذه هي الحجة التي استعملها سابور ليبرر إبادة العرب، لكنها حجة واهية لأنه حمل العرب كلهم ذنب جماعة من بني إياد. فما ذنب باقي العرب في البحرين وفي اليمامة وقد بلغت جيوش سابور شرق المدينة، وهو لا يريد تأديب تلك القبائل ولا يريد منها جزيرة وإنما يريد إبادتها نهائياً.
والسبب الحقيقي يظهر في مروج الذهب: قال عمرو لسابور: ما الذي يحملك على قتل رعيتك ورجال العرب؟ فقال سابور: أقتلهم لما أرتكبوا من أخذ بلادي وأهل مملكتي، فقال عمرو: فعلوا ذلك ولست عليهم بقيم، فلما بلغت وقفوا عما كانوا عليه من الفساد هيبة لك، قال سابور: أقتلهم لأنا ملوكَ الفرس نجد في مخزون علمنا وما سلف من أخبار أوائلنا أن العرب ستُدال علينا، وتكون لهم الغلبة على ملكنا، فقال عمرو: هذا أمر تتحققه أم تظنه، قال: بل اتحققه ولا بد أن يكون ذلك. --إسلامي 01:07, 3 أبريل 2007 (UTC)
ثم ظهرت الثورة الإسلامية في إيران. وأثار ظهورها تأييداً شعبياً عند العرب فيالبداية[بحاجة لمصدر] ، إلا أنه بعد إعلان الدستور الإيراني تبني المذهب الشيعي الاثنا عشري فقط كمذهب رسمي لإيران، وما لحق ذلك من زيادة اضطهاد أهل السنة في إيران، وتصريحات الخميني القائلة بضرورة تحرير مكة وأن الطريق إلى القدس يمر من كربلاء (العراق)[بحاجة لمصدر]
لا أعلم لماذا وضع هذا الكلام إذا كان غير مدعم بمصادر، ولا ييصدق...DANGER MAN 14:17، 22 يونيو 2007 (UTC)