نقاش ويكيبيديا:تسمية المقالات

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عزيزي كاوس،
إن قيامك بعكس صياغة السياسة المتعلقة بالمسافات في الأسماء المركبة لتصبح مضادة لما كانت عليه دون توضيح أسبابك و وسم التغيير في تاريخ الصفحة بأنه طفيف و تجاهل توضيح التغيير في خانة الملخص هي ممارسات غير محمودة.

"رجاء وضح أسبابك حول أسلوب العنونة الذي تقترحه و ادع إلى النقاش حوله.

أنا مع عدم ترك مسافة (و هي أول سياسة وضعت، ما دام هذا الموضوع يهم الكثيرين) لأن الاسم المركب هو اسم واحد. و أرى استخدام صفحة التحويل لتحقيق سهولة الوصول إلى الصفحات لمن سيكتب الاسم مفصولا لكن في النهاية الاسم الرسمي الذي يستقر عليه يجب أن يكون في صيغة أرى أنها الأقرب غلى الصواب.
مسألة تقطيع الكلام في المعلوماتية العربية مسألة طرأت مؤخرا و لم يتم بحثها بما يكفي، و الممارسات التي نراها في نظم المعلومات المختلفةو منها إنترنت هي في مجملها تفضيلات شخصية.
من النقاط المؤثرة في هذه المسألة هي البحث و التدقيق الإملائي و التحليل اللغوي. و من الأمثلة الشهيرة عليها واو العطف التي تختلف الآراء حول وجوب وصلها أو فصلها عما يليها.
نورنا برأيك.
تحياتي،
--أحمد 15:57, 19 فبراير 2006 (UTC)
بما أن كاوس لم يردّ على هذا السؤال منذ سنة، فقد أعدت سياسة التسمية إلى ما كانت عليه قبل عكسه المنفرد للسياسة المتعقلة بالوصل/الفصل بين مقطع "عبد" و ما يليه في الأسماء المركبة (التي هي كلمة واحدة)
--أحمد 11:21، 5 مارس 2008 (UTC)

فهرس

[تحرير] الواو الزائدة، فصلها أم وصلها

ليس صحيحا ما ورد في سياسة التسمية من أن فصل الواو عما يليها هو خطأ إملائي!

هذه المشكلة لم تظهر في عصور ما قبل الحوسبة، حيث أن الكاتب اليدوي (و الطابع على الآلة التقليدية) يضع مسافة مناسبة بين الواو و ما يليها إلا أنه يراعي عدم وجود الواو في أول السطر لسبب يتعلق بالتفضيل البصري، فيما عدا واو القسم التي تبدأ الجملة.

في ذات الوقت فإنه للأسباب التي وردت في مقدمة السياسة من قصور تقنيات البحث عن التمييز بين مقاطع الكلمات العربية و بين تنويعات الهمزات و الحركات، فإن وصل الواو بالكلمة يشوش التقنيات القاصرة و يجعلها تظن أن الواو جزء أصلي من الكلمة، بما يصعب البحث. أي أن فصل الواو عن الكلمة التي تليها يتماشى مع روح السياسة.

المشكلة ناجمة عن قصور نظم معالجة الكلمات و إدارة المحتوى عن معالجة وضع الواو في الكتابة بشكل صحيح تلقائيا. لذا فالحل الذي ينبغي العمل عليه، من باب تطويع التقنية للغة، هو قدرة البرمجيات على الحفاظ على الواو و ما يليها مرتبطتين عند العرض، بذات الأسلوب الذي تحاذي فيه نظم تحرير الكلمات أطوال السطور بمد الكلمات بالكشيدات عند العرض المقصود به البشر فقط بينما تبقى الكلمات مخزنة بالصورة الأصلية (استخدام الكشيدات اليدوية مذموم في المقالات كذلك).

توجد في يونيكود أحرف تحكم خاصة تتيح عمل هذا يدويا عند اللزوم؛ لكن فيما يتعلق بالوب فإن الحل الأصلح هو وضع كيان   فيما بين الواو و ما يليها (بدلا من المسافة). هذا الرمز الخاص يضع "مسافة غير قابلة للفصل" non-breakable space، و بالتالي يحافظ على الشكل المطلوب.

تمكن برمجة إدارة المحتوى على الوب (و منها ميدياويكي) بحيث تضع هذا الحرف تلقائيا في مكانه المطلوب، عند العرض، مع الإبقاء على الأصل المخزن كما هو، و تشجيع المستخدمين على وضع مسافة بقدر الإمكان لتميز الكلمات و تسهيل البحث.

تمكن المحاجاة طبعا أنه من الأحرى تطوير تقنية البحث بحيث تميز الواو الزائدة في أول الكلمات و ترك المستخدمين إلى ما اعتاده كل منهم، و قد يكون هذا صحيحا، إلا أن المنطق البادي لي هو أن الفصل أكثر اتساقا مع كون الواو زائدة على الكلمة، كما أن الحل الذي أقترحه أسهل تطبيقا، في حين يتطلب تطوير محركات البحث التأثير على مالكيها/مديريها.

لكل ما سبق فقد علقّت هذه الجزئية من السياسة (لم أحذفها، لا تزال في متن مصدر الصفحة) إلى أن نصل إلى توافق بشأنها.

--أحمد 13:33، 5 مارس 2008 (UTC)

دع الحوسبة والمشاكل التقنية. هل تقول إن عدم فصل الواو عما يليها هو خطأ إملائي؟

هذه المشكلة لم تظهر في عصور ما قبل الحوسبة!

Санта Клаус 13:33، 5 مارس 2008 (UTC)

لا، لم أقل إن عدم فصل الواو عما يليها هو خطأ إملائي، و لا أظن غيرك يمكنه أن يستنتج هذا مما كتبتُ.
و لا أفهم عبارتك التعجبية. هل لك أن توضح؟
--أحمد 14:10، 5 مارس 2008 (UTC)

هل عدم فصل الواو عما يليها خطأ إملائي؟ أناقشك لنصل لتفاهم. Санта Клаус 14:14، 5 مارس 2008 (UTC)

[تحرير] الاختصارات

أتساءل عن كيفية تسمية صفحات تتكلم عن مشاريع يمكن اختصارها.. على سبيل المثال BSD ... كيف يتم تسميتها؟ بي اس دي ؟ أم بي.اس.دي ؟ فهي تسبب ارتباك لعدم وجود نظام موحد لذلك... أمثلة: ماك أو.إس إكس - جي.سي.سي - بي.إس.دي - آي بي إم .

حسن إبراهيم 10:53، 6 سبتمبر 2007 (UTC)

[تحرير] مشكلة ال التعريف

هناك مشكلة في المقالات التي تتغير معانيها عند حذف ال التعريف منها وخاصة المقالات ثنائية الكلمة أو الاسماء التي تتبعها صفات. لذا ارى ان يكون هناك تحديد لأنواع الكلمات التي يجب ان يكون فيها ال والتي لا يجب حيث ان هذه النقطة غير مفصلة في صفحة تسمية المقالات. AshrafSS 16:44, 22 مايو 2006 (UTC)

راجع ويكيبيديا:تصويت/تسمية --Tarawneh 18:52, 22 مايو 2006 (UTC)

[تحرير] عبد، فصلها أم وصلها

تحية أيها الباحث،

أرجعتَ مع الاعتذار لكن دون بيان السبب السياسة المتعلقة بالحض على وضع مسافة بين "عبد" و ما يليها في الأاسماء المركبة. و الحقيقة أن هذه السياسة كان قد غيرها كاوس منفردا و دون إبداء أسباب كما سياسة "الواو" التي تناولتها في قسم آخر في هذه الصفحة. فهل لك أن توضح؟

أفهم أنك ترد الشيء إلى أصله كما تعرفه، لكني أدّعي أن ما اعتدته لم يكن دائما الأصل :) لذا، فقد أعدت السياسة إلى تحبيذ الوصل إلى أن يبدي غيري حجة مقنعة في الموضوع أو نصل إلى توافق.

حجتي في تفضيل وصل المقطع "عبد" بما بعده في الأسماء المركبة هو أنها تشكل مع ما بعدها كلمة واحدة. فإن كان بعضنا مثل كاوس يرى - مع اختلافي معه - وجوب وصل واو العطف بما بعدها، و هي زائدة عليها، فالأولى أن يروا وصل "عبد" بما بعدها و هي تشكل جزءا منها لا يجوز فصلهما، في حين لا يضر فصل واو العطف عما بعدها، إلا في الاستحسان الشكلي و كراهة وقوعها في أول السطر كما أوضحت في قسم آخر في هذه الصفحة.

و إن تناولنا الأسباب التقنية، فإن الأسباب التي يحاج بها في تفضيل فصل واو العطف، هي ذاتها أدعى إلى وصل "عبد" بما بعدها، خصوصا و أن رسم الدال المنفصلة دوما عما بعدها يعين عى ذلك دون غموض.

تحياتي،

--أحمد 13:32، 5 مارس 2008 (UTC)

ما علاقة واو العطف بفصل عبد عما بعدها؟ Санта Клаус 13:48، 5 مارس 2008 (UTC)

لا علاقة مباشرة. أنا أستخدم تلك لتوضيح رأيي في هذا، و للتدليل على عدم اتساق ما بدا لي أنه المنطق خلف للسياستين اللتين أعارضهما، و ذلك حسبما فهمته، إذ إن كاوس لم يبين منطقه في تغييراته تلك. --أحمد 14:04، 5 مارس 2008 (UTC)
إذن وضح منطقك بما له علاقة مباشرة. Санта Клаус 19:16، 5 مارس 2008 (UTC)

أتفق مع وصل "عبد" مع ما بعدها في الأسماء. في الواقع قد صار هذا هو الاستخدام الشائع قياساً على نتائج قوقل وكذلك على مستوى الكتب التي تصدر في العالم العربي. ألاحظ في مكتبتي أن الكتب المطبوعة قديماً يكثر فيها الفصل أما الكتب المطبوعة في السنين الأخيرة يغلب عليها الوصل. والوصل في رأيي أجمل شكلاً لكن الأهم من ذلك هو أنه أفضل من خلال البحث. فالمستخدم سيجد نتائج أقرب إلى مبتغاه عندما يبحث عن كلمة واحدة مثل "عبدالكريم" بدلاً من "عبد الكريم" التي سيعاملها المحرك ككلمتين. طبعاً يستطيع المستخدم استخدام علامات التنصيص لكن كم من المستخدمين يدرك أو يتذكر هذا عند البحث؟

بالنسبة للواو فالمسألة أصعب قليلاً، فعلى الرغم من أن شكل الواو الموصولة أجمل إلا أنه في هذه الحال قد يكون الواو عائقاً للبحث، لكن بالمقابل نحن نصل فاء العطف بما بعدها ولم يتأثر البحث كثيراً. -- Slacker 11:49، 6 مارس 2008 (UTC)