مستخدم:الحارسُ محمد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

فهرست

[تحرير] سيرة:

  • اسمي مُحَمَّد، ولقبي هوَ الحارس. مضى عليَّ ثلاث وعشرون سنةً أسَمِّيها عُمري. أطوفُ بمدنٍ أسمِّيها بلادي. وُلدتُ في القاهرة. ثم نزحَ أهلي إلى السعودية، وأنا معهم. قضيتُ هناكَ إحدى عشرةَ سنة، وحصلتُ من هناكَ على شهادتي الثانوية، ثمَّ قدمتُ إلى مصرَ لأدرسَ بكليةِ اللغاتِ والترجمة لمدةِ سنتين، ثمَّ فارقتها إلى كليةِ اللغة العربية، القسم العام. حيثُ أقضي سنوات دراستي حالياً.
  • نلتُ قدراً كافياً من التعليمِ الديني. حفظتُ القرآن وأنا ابنُ إثني عشرة سنة.قرأتُ مُبكراً شعرَ الجاهليةِ، وكلامَ العربِ النوابغِ، مما هيأني فطرياً لأكونَ على استعدادٍ دائمٍ لارتكابِ الشعرِ، أو الكتابةِ الأدبيةِ وصنوفٍ أخرى من أنواع القول. كما أفادني ذلك أيضاً في دراستي من حيث فهم سياق التطور الطبيعي للغة العربية على مر العصور.
  • مررتُ بعدةِ تحولاتٍ. عايشتُ فلسفةَ الحالاتِ. استيقظَ بي الهمُّ باكراً عن موعدِ المعاناة، فكنتُ دائماً أسابقُ أيامي لأكونَ أكبرَ من مُجردِ مراهق.
  • في مصر التي لا تتشابهُ فيها الساعات، اكتشفتُ أكبرَ خيبةٍ قد تواجهُ مُتطلعاً مثلي، فبعدَ طولِ اشتياقٍ مُضنى، وجدتُ ألا مكانَ لأمثالي هنا. أردتُ أن أعملَ، لكن العالمَ من حولي رفضَ أن يكونَ مثالياً. خضتُ في الأعمالِ المختلفة، إلا أن هِمَّتي قَصُرت عن احتمالِ الأوضاعِ، ورجالِ الأعمال. وتغلَّبَ ضجري منهم على احتياجي إليهم. ففارقتُ غيرَ آسفٍ ولا مبالي.

[تحرير] قدرات ومهارات أجيدها:

  • الكتابة: هي فعلُ وجودٍ بالنسبةِ لي في المقام الأول. الفعلُ الذي أعبرُ به عن وجودي. سبقَ لي الفوزُ بعدةِ مسابقاتٍ في التعبيرِ الإنشائي أثناء دراستي، وبعدَ ذلكَ كانَ النشرُ على ويب هوَ المجال الأرحب الذي تهذَبت وحَسُنت فيه هذه المهارة، وازدادت لديَّ تلكَ القدرةُ على الإبانةِ الأدبيةِ عن الذات. وجلُّ ما أكتبهُ من هذا المنطلق، إمَّا شعرٌ، أو نصوصٌ سرديةٌ تشتملُ على خاطرٍ، أو بوحٍ، أو دلالةٍ فلسفيةٍ حديثة. وأغلبه شذراتٌ وندباتٌ تتفرقُ ما بينَ المنتدياتِ، والمواقعِ المهتمةِ بالأدب، ومؤخراً أصبحت أنشر على مدونتي الخاصة.
  • التصحيح اللغوي والأسلوبي: هذا النوع من القدرةِ، ليسَ سببهُ الدراسةُ، أو الاحتراف. بل هيَ فطرةٌ نشأت وكبرت معَ تقدمِّ دراستي وقراءتي. وأفضلُ ما أبرعُ فيه، هو التصحيح اللغوي والأسلوبي للأعمالِ الأدبيةِ، أو البحوثِ والمقالاتِ رفيعةِ المستوى، عميقةِ المحتوى، إلا إذا كانَ شعراً أو نصاً سردياً يعتمدُ جماله على ذاتيةِ الألفاظِ للمؤلفِ، فهذا لا أبدلُ فيه ولا أغير سوى ما يظهرُ من الخطأِ النحويِّ الفادح.
  • البحث وكتابة الدراسة: أجيدُ عملَ البحوثِ وإنشاءَ الدراساتِ المعنيةِ بموضوعٍ ما، ما دامت مراجعه متوفرة، وأفضلُ الأبحاثَ والدراسات الموضوعية على الدراسات الميدانية والإحصائية. كما أنَّ لديَّ قدرةٌ مناسبةٌ على الاستقراءِ والتلخيص.


[تحرير] قدرات أخرى أمارسها:

  • الطباعة: سرعتي في الكتابةِ مناسبة، ولديَّ قدرةٌ جيدة على التعامل مع برنامج Microsoft Word أو Office Open Sources وهوَ من برمجيات المصادر المفتوحة.
  • التصميم على ويب: من واقعِ خبرتي في إنشاءِ موقعي الشخصي قبل أن استخدم نُظم إدارة المحتوى، فقد تعلمتُ عدةَ مهاراتٍ في استخدامِ برامج تصميم المواقع، مثل Front Page و Nvu ، أماالآن فإن مدونتي تعملُ بنظام ووردبرس لإدارةِ المحتوى.
  • التعامل والاستفادة من ويب: بدأَ دخولي إلى شبكة ويب منذ المرحلة الإعدادية. لذلكَ فقد تراكمت لديَّ خبراتٌ ومعارفَ تؤهلني للاستفادةِ الجيدة من ويب.
  • الخط : أجيدُ الخط العربي بشكلٍ فائقٍ دونَ دراسةٍ أو قصدٍ للتعلم. وإنما هيَ موهبةٌ من عندِ الله. وقد أفادتني هذه الموهبةُ في حيازةِ عدةِ جوائزَ أثناء دراستي، وحصلتُ عدةَ مراتٍ على المركز الثاني في مسابقاتٍ لفنونِ الخطِّ العربي.


[تحرير] قدراتٌ لا أبرعُ فيها، لكني قد أمارسها

  • الترجمة: من الإنجليزية إلى العربية. وذلكَ من واقعِ دراستي للأدبِ الإنجليزي فترةَ ترددي على كليةِ اللغات والترجمة، فقد تولَّدت لدي قدرةٌ على ممارسةِ فن الترجمة، والذي يدعمُ ذلكَ أساساً قدرتي على الصياغةِ بالعربية، وليسَ الفهم التام للإنجليزية. وأحاول حالياً دعمَ لغتي الإنجليزية، وحيازةَ مهاراتٍ أكثر تقدماً في التعاملِ معها. وأنوي ترجمةَ بعض الأعمال الأدبيةِ الشهيرة، مثل روايات ماركيز، ومؤلفات إميل سيوران التي لم يهتمَّ أحدٌ بنقلها إلى العربية.
  • التحليل السياسي والاجتماعي: فليسَ لديَّ ذلك التعلق بالسياسةِ، أو مناقشة الأمور الاجتماعية.


[تحرير] أمورٌ لا أجيدها

  • توظيف مهاراتي وقدراتي في خدمةِ عملٍ ما، أو إحداث التوازن المادي.
  • الالتزام بالروتين.
  • الإحساس بالجدوى.

[تحرير] أمورٌ تلزمني وأحتاجها

  • عمل : أحتاجُ إلى عملٍ مناسب.
  • تفهم: يلزمني متفهمون.
  • أشباه: أحتاجُ إلى مقابلةِ أشباهي في العملِ، والقدرةِ، والفكرة.