نقاش:حافظ الأسد
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
قمت بتعزيز الروابط الداخلية, وتسمية الشهور بالعربية (الشامية) يعني الروزنامة السورية واللبنانية, نتمنى من الخوة العرب عند تسميتهم للشهور أن يراعو هذه النقطة لأننا لا نستعمل الروزنامة اللاتينية, بالاضافة إلى حذف اسرائيل ووضع الكيان الصهيوني, أستغرب حقاً من الأخوة العرب كيف يسارعون إلى تسمية اسرائيل وكأنها شيء مفروغ منها, فمن الناحية الأخلاقية كيف تعترف بدولة لم تعترف لك لا هوية ولا قومية, كيف تعترف بشيء أجبرنا على قبوله بينما اسرائيل ترفض الاعتراف بالمسلمات (فلسطين), يعني ما أشطرنا, نسمي اسرائيل أما فلسطين فنسميها (قطاع غزة, والضفة الغربية) أو السلطة الفلسطينية, لاااااه فعلاً موضوعيين, وأمينين على دقة المعلومة...
ثم من الناحية الرسمية, هذه الموسوعة ليست لمصر, ولا للمغرب, ولا لدول الخليج, هذه الموسوعة عربية, أي سوريا ولبنان جزء منها, ونحن لم نعترف بإسرائيل بعد (يا أخي عندما نعترف بها, عندها اعملو وسموها كما تشاؤون), وليس لدينا معاهدة سلام معها, بالإضافة إلى أننا لا نستعمل أسماء الشهور اللاتينية, بل العربية, على كل بالنسبة للقضيتين, الأولى حلها باعتماد الكيان الصهيوين لأن جميع العرب يتفقون على وجود الكيان الصهيوني, والثانية, هي وضع اسم الشهر اللاتيني بالاضافة إلى العربي...وشكراً..عاشق الوطن 01:31, 2 أبريل 2007 (UTC)
هذه العبارة تحتاج لمصادر او إحصاءات لمقارنة إقتصاد و سياحة و معدلات الدخل و معدل النضج السياسي التي هي شيئ معنوي قبل واثناء وبعد حكم الزلمة على راي السوريين , لأزالة التحيز يجب على المستخدم المجهول ابراز ارقام و احصاءات وليس مشاعر عاطفية هذه موسوعة و ليست جريدة معارضة Classic 971 09:28, 15 مارس 2006 (UTC)
"تميز حكمه بالتسلط , ونتج عن ذلك ضعف واضح في مختلف جوانب الدولة السورية، من ضعف الاقتصاد وانخفاض معدل الدخل إلى تأخر النضج السياسي الوطني، إلى تأخر الثقافة والسياحة والتطور العلمي"
المقال فعلا غير متوازن. المقال لم يذكر إنجازات الرجل، ويبدو و كأن عهده كان أسوء عهد في سوريا و هذا الأمر غير صحيح. و الذين يقولون بضعف الإقتصاد و إنخفاض معدل الدخل، يقيسون الدخل مقارنة مع الدول الغنية، و هو مقياس غير عادل، نحن في الأردن كنا دائما نذهب الى سوريا للشراء، كون البضائع السورية ذات جودة عالية جدا، حتى للبضائع ذات الأسعار الأعلى من الأردن مثل الجلديات. و يستحيل إرتفاع الجودة مع ضعف الإقتصاد النسبي. برأيي (و أنا لست إقتصاديا) أن السبب الرئيسي للوضع الفعلي الحاصل في سوريا هو الضغط الدولي و ليس حافظ الأسد. و الذين يقولون أن الزراعة و الصناعة التي حدثت في سوريا هي نتيجة التطور الطبيعي و ليس سياسة الأسد، فذا أيضا كلام غير صحيح، فمقارنة بسيطة مع دول المنطقة كاملة تظهر مدى القدرة التي وصلت لها سوريا من الإعتماد على الذات، بالرغم من مواردها المحدودة نسبيا. هل كان الأسد سيصبح إقتصاديا رائعا لو وقعت سوريا تحت ديون مئات المليارات من صندوق النقد الدولي.
الرجل له أخطاءه و لكن له أفعاله و حسناته، و معظم من يعارضه يظهر أن من سبقه في البدايات الأولى كانوا ملائكة بالنسبة له، و بالرغم من طريقة وصوله الى السلطة فيبقى هو باني سوريا و يبقى أيضا الوحيد الذي قال لا، بينما وقع غيره. و ربما هذا ما جعل الكثير يرغب بظهوره بمظهر أسواء من الواقع --Tarawneh 18:42, 18 مارس 2006 (UTC)
ع أني لست محايدا أبدا في هذه القضية : لكن لي تعليق على جملة لرامي :
"موارد إقتصادية محدودة" .. أعتقد أي معرفة ضئيلة بموارد سوريا يعرف تماما أنها لا يمكن أن توصف بتاتا بالضئيلة ... سياسة الاعتماد على الذات و تشجيع الصناعة المحلية ربما تكون إحدى ميزات سياسة الأسد لكن هذا كان نتيجة الحصار الذي بدأ في متصف الثمانينات و ليس توجها عقلانيا من الأسد ..بالمقابل لا نستطيع أن ننكر ان رغبة الأسد في بناء نظام قوي تسلطي على نمط الأنظمة الشيوعية دفعه للاعتماد على القريبيين منه و ساخدام قبضة حديدية .. من طبيعة مثل هذه الأنظمة أن تطور أكثر الأنظمة فسادا لعدم وجود أي رقابة و لأن المحسوبيات و العوامل الطائفية في مجتمعات غير علمانية ستبدأ بأخذ دورها بدلا من سلطة القانون و تكون النتيجة بعد خمسة عشر عاما هو تشكل طبقة جديدة من محدثي النعمة الذين يملكون المال و السلطة بشكل ككامل دون وجود أي شكل للمؤسسات الدستورية أو القانونية أو حتى التنفيذية بل مجرد نظام أمني يخضع لتراتبية هرمية على رأسها الرئيس الأوحد المقدس . شعارات مثل : فلسطين و العروبة و الحرية و الاشتراكية تكون مفيدة جدا لهذه الأنظمة لتنظيف صورتها أمام الشعوب العربية التي تعتبرها صامدة و تمثل المقاومة في حين أنها غير قادرة على المقاومة و لا الحرب لأنها تفتقد لأهم عامل و هو ثقة الشعب بها ... هذه هو ما حصل مع نظام صدام حسن ..نظام العروبة و النشامة ... فباعوه رجاله بعد 14 يوما ... العدو الأخطر هو إمبريالية الداخل و ليس إمبريالية الخارج --Chaos 20:03, 18 مارس 2006 (UTC)
النسخة الحالية توصيفية و ليس بها أي تحيز برأيي --Chaos 20:09, 18 مارس 2006 (UTC)
لماذا تم حذف النقاش ؟. --Marquez 23:21, 15 مايو 2006 (UTC)
[1] [2] [3] [4] [5] [6] [7] [8]
هناك ظلم كبير في هذه المقالة للقائد الخالد عندما توفي القائد الخالد فقد الشعب السوري والأمة العربية المدافع الوحيد والأول الصامد في وجه الكيان الصهيوني والهمجية الأمريكية اليس من العجيب ان تثير دولة صغيرة مثل سورية جنون الصهاينة والأمريكيين؟ ثم جاء الشاب بشار الأسد (حفظه الله) ليكمل المسيرة مع لمسات الشباب