نقاش القالب:صلعم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يوجد سياسة واضحة للصلاة تم التصويت على صيغتها وهي صلى الله عليه وسلم فقط والصلاة مقصورة على النبي الباحث 20:49، 9 فبراير 2008 (UTC)

انظر هنا التصويت رفض استخدام لفظة صلى الله عليه وسلم 7 أصوات مقابل عشرة!!--Cyb3r 21:16، 9 فبراير 2008 (UTC)

كلامك غير صحيح: ما صوت عليه هو هذا: إستعمال لفظة صلى الله عليه و سلم في المقالات المتعلقة بالأنبياء ليس خرقا للموضوعية. إذا كنت توافق هذا فسجل إسمك تحت موافق أما إذا كنت ترى عكس ذلك فسجل تحت غير موافق. و ليس المنع من الجواز. ثم إن العدد هو 8 لعشرة. و عدد المعارضين المحتسبة أقل من 10 لأن الكثير صوت بعد إغلاق التصويت. تحياتي مبتدئ 00:59، 10 فبراير 2008 (UTC)

لا هو يتكلم من نقطة أخرى يرى اننا يجب نصلي عليه وعلى آله وهذا تجاوز على السياسة التي اقرت وكانت تتتكلم فقط بالصلاة على النبي دون سواه اخاف انا يأتي اخر ويقول نصلي عليه وعلى آله وصحبه ومن اتبعه بإحسان إلى يوم الدين!!! الباحث 01:01، 10 فبراير 2008 (UTC)

أعتقد أنها العبارة الأكمل عند معظم المسلمين :)--(OsamaK | ^{أرسل لي رسالة!} ) 07:49، 10 فبراير 2008 (UTC)

المشكلة هي ان البعض لأسباب معينه يرفضون "وآله وسلم" ويتعذرون بأعذار واهية المسألة باتت معروفة الآن--62.150.166.53 11:55، 10 فبراير 2008 (UTC)

السبب واضح وقد ذكره الباحث بوضوح أيضاً: التصويت كان على استخدام الصلاة على الأنبياء فقط و آل البيت ليسوا من الأنبياء. أتمنى أن تكفّ عن التظلّم والاتهامات المبطّنة بالطائفية وإلا لا أظنك ستلقى كثيراً من الدعم هنا. -- Slacker 10:49، 11 فبراير 2008 (UTC)

كما أن البعض يرفضون وصحبه وسلم؟ لسنا هنا في كتاب ديني، قريبا إن شاء الله سنزيل هذه الصلوات من كامل المقالات. السياسة الموجودة حاليا تقتصر الصلاة على الأنبياء.--(OsamaK | ^{أرسل لي رسالة!} ) 14:06، 10 فبراير 2008 (UTC)

الصلاة على النبي فقط دون سواه على الاقل حاليا الباحث 10:33، 11 فبراير 2008 (UTC)

فقط للمعلومة: نحن لم نقر شيئا يلزم أحد بالصلاة على الأنبياء. نحن فقط وثقنا جواز ذلك. أما ما يذكره سايبر فإنه لا يوجد نص صريح يمنعه أو يلزم به. و لذلك يمكن كما كان أحدهم هنا يقول العمل بمبدئ الأصل في الأمور الإباحة (وهو أحد المتدخلين هنا). تحياتي مبتدئ 18:55، 14 فبراير 2008 (UTC)

لا لم نلزم أحد بالصلاة نتيجة النقاش كانت أننا إعتبرنا الصلاة على الأنبياء فقط لا تخرق الحيادية. وقتها لم تكن النتيجة حاسمة مجرد تساوي طرفي النقاش بالموضوع. أما ما ذكره سايبر فهو خرق واضح للحيادية و تهجم على من يعارض رأيه. ربما يتوجب علينا إعادة النظر بالكامل في الموضوع. --Tarawneh 19:40، 14 فبراير 2008 (UTC)