نقاش:وليد جنبلاط
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أريد أن أعرف من قام بنشر هذا المقال؟أعترف بأنني بسبب كل الاستفزاز الذي يمارسه علينا جنبلاط بشتائمة الموجهة للرئيس السوري علنا و بالتالي للشعب السوري و الكرامة السورية بالظاهر و الباطن,أعترف أن المقال(فش خلقي)و لكن من المعيب أن نرد على هذا الرجل مهما كانت وقاحته سافرة و مهما كانت ألفاظة قذرة و مهينة بطريقته نفسها رغم أنه مهما قيل فيه لا يوفيه حقه!
[تحرير] أريد أن أعرف من قام بنشر هذا المقال؟أعترف بأنني بسبب كل الاستفزاز الذي يمارسه علينا جنبلاط بشتائمة الموجهة للرئيس السوري علنا و بالتالي للشعب السوري و الكرامة السورية بالظاهر و الباطن,أعترف أن المقال(فش خلقي)و لكن من المعيب أن نرد على هذا الرجل مهما كانت وقاحته سافرة و مهما كانت ألفاظة قذرة و مهينة بطريقته نفسها رغم أنه مهما قيل فيه لا يوفيه حقه!
يا اخي هالكلام والسب والشتم لا يفيد نرجوا التزام اداب النقاش ّّّّّّّّّّّّ195.229.242.86 07:20, 20 فبراير 2007 (UTC)
[تحرير] يا جماعة ما بجوز هاد الكلام هي ويكي بيديا ما بصير ينحط آراء شخصية عن العالم .. عييب
الاراء الشخصيه لا تكتب هنا .. لسنا بمكان التعبير عن فشات خلق (لا حياه مع الياس .. ولا ياس مع الحياه 15:05, 19 فبراير 2007 (UTC))
[تحرير] تخريب
الصفحه تتعرض للتخريب التعمد من اناس مجهولين .. ارجو وضع حماية لها
ومازالت الصفحه تتعرض للتخريب المتعمد لا حياه مع الياس .. ولا ياس مع الحياه 23:31, 7 أبريل 2007 (UTC)
[تحرير] الثعبان الأقرع
في عدة اخطاء كتبت بالنسبة لحرب الجبل وانه الثعبان ألأقرع عمل على ان يمنع التطهير العرقي. لماذا لم يعدهم لغاية اليوم ؟ من بعد ما قبض عليهم مليارات من وزارة المهجرين ان ما يحصل اليوم من المشاكل في لبنان هي حلقة من 1975 مروراً بحرب الجبل الى الفترة الراهنة بعدعملية اغتيال الشهيد الحريري التي قد يكون له الثعبان الأقرع اليد ألطولى فيها . قتلوا اباه كمال بك من بعد ما ضمنوا انه اصبح عميلاً جيداَ من بعد ما تخرج من الجامعة ألأمريكية وكم من القنابل الموقوتة انجبت لنا هذه الجامعة تقريباَ كل المتخرجين منها وعملوا بالسياسة قنابل موقوتة راجعوا التاريخ الحديث كم وكم مصيبة
[تحرير] الأخضر واليابس ليسا ملكك يا وليد جنبلاط
الأخضر واليابس هما أطفالنا الذين يذهبون إلى مدارسهم كل صباح. الأخضر واليابس هما شبابنا الذين يذهبون إلى جامعاتهم لتحصيل العلم. الأخضر واليابس هما بيوتنا وغاباتنا. الأخضر واليابس هما أمهات هذا الوطن اللواتي يخفن على أولادهنّ من نسيم الربيع. هذان هما الأخضر واليابس اللذان تريد حرقهما يا وليد جنبلاط. لن تعود الحرب لتكون أميرها. لن تعود الحرب لترقص على دماء شهدائنا. نقول لك سنجعل من اليباس خضرةً ومن النار نوراً.علي فضل الله يحيى — هذا التعليق غير الموقع أضافه 208.66.255.201 (نقاش • مساهمات)