يسار الخفاف
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذه المقالة منذ: فبراير 2007 |
الصحابي يسار الخفاف ،
يسار الخفاف.
روى سلمة بن شبيب، عن حفص بن عبد الرحمن الهلالي، عن أبيه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة يعس بالمدينة فانتهى إلى دار قد حفت بها الملائكة، فدخل الدار فإذا النور ساطع إلى السماء، وإذا رجل يصلي فخفف الصلاة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أنت ? قال: مولى بني فلان، قال: ما اسمك ? قال: يسار. قال: ما صنعتك ? قال: خفاف. فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا مواليه فقال: تبيعوني الغلام يساراً ? قالوا: ما تصنع به ? فقال: أعتقه. قالوا: تولينا أجره ? قال: بلى. فأعتقوه، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فانتهى إلى الدار فلم ير الملائكة، ففتح الباب فإذا يسار ساجداً قد قبض.
أخرجه أبو موسى.
هذه بذرة مقالة عن هذا المقال أخذ من كتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة، لصاحبه عز الدين أبو الحسن علي بن محمد الشهير بابن الأثير. و الكتاب ملكية عامة. المقال قد يكون متحيزا و هو يحتاج العناية، والجهد لتنميته. فلا تبخل بهما. تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |